شكرا الموهوب على هذا المقال..
دائما ماننادي وينادى علينا أيضا بأن نكون واقعيين وصادقين حتى لو على أنفسنا..
المشكلة أحيانا أن اللميول إذا أخذت بأكبر من حجمها سيتولد منها وعنها حقدا أسود..ويكون هذا الحقد الأسود هو البوصلة والمعيار لمن أحبه ومن لا أحبه..!!
وليت الأمر وقف على الحب فقط..عندها سنقول : كلن يحب على كيفه..لكن الموضوع يتطور ويتلون بألوان (فريقي ) وفريق فقط..
والباقي لايستحقون حتى حق الوجود والفرح بمنجزاتهم..الله يكفينا الشرور..
تحياتي لك أخي الكريم..
..سيناتور هلالي.. |