أخي طارق

؛ أثابك الله وأعانك وحفظك من كل ما تكره ..
كعادتهم لابد أن يكونوا لطفاء ،
لكن ما أعجبني حقاً ،،
الصمت داخل القاعة ،
خصوصاً أن الحديث كان عن دين لا يعرف
ون عنه سوى أنه دين الإرهابيين والمفجّرين .. -
إلا ما حم ربي - ..
ولكن كما قال عز من قال :
( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين ) ..
أسلوبك في الحديث والدعوة راقي ورائع - ما شاء الله - ..
ونرجو من كل مغترب أن يسلك هذا النهج ، وأن يترك صورة حسنة عن الإسلام والمسلمين ..
تحية طيبة ،،

..