رحمك الله يـ ملكنا فيصل بن عبد العزيز ، وجعل قبرك روضة من رياض الجنة
شخصية كسبت إحترام العدو قبل الصديق !!فقد عرفناك مدافعاً للحق ، قوي في االحجة ، لاتخاف من أحد ،
بذلت الغالي والنفيس لنصرة القدس من بؤرة الصهيانة ولكن الشهادة كان أقرب من الإنتصار !!
كنت في تلك الفترة وحيداً متمسكاً بدينك أمام تيارات شيوعية منحرفة تحاول محيك من الوجود ، تحاول إضعافك ، لكنها فشلت ، وأنتهت !
ندعو الله بأن يخرج شخصاً آخر بمثل هيبة وقوي حجة الملك فيصل بن عبد العزيز ،
ندعو الله بأن يصلح أمرنا ويثبتنا على قول الحق
أختي عقد الإبداع .. الله يحفظك ويرعاك ، ويوفقك في دنياك وآخرتك