مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #2  
قديم 18/05/2004, 11:28 PM
هلالي صميم/ابوزياد هلالي صميم/ابوزياد غير متواجد حالياً
نائب رئيس مجلس الجمهور الهلالي في الشرقية
تاريخ التسجيل: 13/01/2002
المكان: في اي مكان يتواجد به الهلال
مشاركات: 6,045
Angry الى الروافظ

[ALIGN=CENTER]قال تعالى
( ان الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم فى شىء)
الانعام ايه 159

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ....

اللهم أهدنا وأهد بنا ,,,, اللهم أرنا الحق حقا و أرزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه


نصيحة الى كل رافضي ...

لا تسير على الخط الذي رسمه لك علماءك بلا تفكير ... بل أفتح القرآن وتدبر آياته ومعانيه وستكتشف الحقيقة .... و لكن بعقل واعي يقرأ القرآن على ظاهره ولا يفسره بمعاني باطنية لاتصح لأن القرآن أنزل لهداية الناس لا لضلالهم ...ونزل بلسان عربي مبين ... مسهل .. ميسر ...و ظاهره واضح لا يحتاج الى تحريف ....

الله سبحانه وتعالى قال في كتابه ( هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ )


نعم القرآن فيه آيات محكمات واضحات بينات .... وفيه ايضا آيات متشابهات ... ابتلى الله سبحانه وتعالى بها عباده ليظهر من في قلبه مرض وزيغ ومنه المؤمن حقا ....

فالمؤمن يتبع المحكم و أما المتشابه فيقول آمنا به كل من عند ربنا ...

أما الذين في قلوبهم زيغ ومرض فيتركون المحكم ويتبعون المتشابه .. ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله ...

وهذا ايضا حاصل مع سنة النبي صلى الله عليه وسلم

فالمؤمن يتبع فيها المحكم ... ويؤمن بالمتشابه
وأصحاب القلوب المريضة يتبعون المتشابه ويتركون المحكم ...

أسألكم بالله ... كم آية محكمة وردت في كتاب الله في الثناء على الصحابة و الإخبار برضوان الله عليهم ....

(( وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ))

(( لَقَد تَّابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ ))

(( لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا ))

((مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ))

(( لَا يَسْتَوِي مِنكُم مَّنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُوْلَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِّنَ الَّذِينَ أَنفَقُوا مِن بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ))

(( هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا ))

(( وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ ))


(( وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ 10 أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ 11 فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ 12 ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ 13 وَقَلِيلٌ مِّنَ الْآخِرِينَ 14 عَلَى سُرُرٍ مَّوْضُونَةٍ 15 مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ 16 يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ 17 بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ 18 لَا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَ 19 وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ 20 وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ 21 وَحُورٌ عِينٌ 22 كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ 23 جَزَاء بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ))

بل يكفي ان تعلموا هداكم الله الى الحق وطهر قلوبكم من الغل والحقد بأن الله سبحانه وتعالى لا يخاطبهم الا بلفظ الايمان ( يا أيها الذين آمنوا )

وهذه الآيات كثيرة ولم أحصها كلها وانما أحضرت لكِ بعضا منها ... وهي آيات محكمات واضحات بينات تدل على فضل الصحابة ورضوان الله عليهم ورضوانه على المهاجرين والأنصار ...

أفبعد هذه الآيات المحكمات كلها تعرضون عنها و تتركونها مع صراحتها و تتبعون المتشابه...

هداكم الله فكروا بعقولكم و أعلموا بأنه يوم القيامة كل يقول نفسي نفسي ... وكل يفر من الآخر ... فلن ينفعك يومئذ اتباعك لعلماءك ولا ساداتك بل هم أول من سيتبرأ منك يوم القيامة ان بقيت على ما أنت فيه ....

بل استعملوا هذه النعمة العظيمة التي ميزكم الله بها عن غيركم من خلقه .... وفكروا بعقولكم و تدبروا...

أيعقل انه بعد كل هذا الثناء الذي ذكره الله سبحانه وتعالى في المهاجرين والأنصار ... أيعقل ان يرتدوا ... أو ان يكونوا أصلا منافقين !!!!

اذن لماذا اثنى الله عليهم هذا الثناء .... لماذا أخبر برضوانه عنهم .... اذا كان يعلم سبحانه بردتهم فيما بعد !!!!

وهل خفي على الله ( والعياذ بالله ) ما سيفعلونه فيما بعد ... أم خفيت عليه سرائرهم و مافي قلوبهم من نفاق أو كفر ( و حاشا لله ) !!!!



تأمل معي هذه الآيات جيدا و بقلب سليم ... وفكر صافي ...

(( لِلْفُقَرَاء الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ 8 وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ 9 وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ ))

أنظر كيف أن الله سبحانه وتعالى ذكر المؤمنين و أثنى عليهم

فبدأ بذكر المهاجرين و أثنى عليهم و مدحهم بما فيهم ثم وصفهم بالصادقين ...

ثم ذكر الأنصار و أثنى عليهم ومدحهم بما فيهم ووصفهم بالمفلحين ...

ثم جاء على ذكر الذين من بعدهم ( اي المسلمين من بعد عهد الصحابة )

فتأملوا بماذا ذكرهم الله سبحانه وتعالى وبماذا مدحهم ....

هل ذكرهم بالصلاة مثلا ... أو بالجهاد ... أو نصرة الدين ..أو ماذا ؟؟!!!


لم يذكرهم الله سبحانه وتعالى و يثني عليهم الا في صفتين :-

1- انهم يقولون ( ربنا اغفر لنا ولا اخواننا الذين سبقونا بالايمان )

وهذا فيه دلالة على حب هؤلاء الذين أثنى عليهم الله ... حبهم لمن سبقهم بالإيمان وهم ( المهاجرين والأنصار و يدل عليه ذكرهم في الآيات التي سبقت هذه الآية ) .... وكذلك دعوتهم لهم بالمغفرة ... والاهم هو اعترافهم بفضلهم و بأسبقيتهم في الإيمان والفضل ( اي المهاجرين والأنصار)

2- انهم يقولون ( وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا )

وهذا في دلالة هامة جدا جدا ... وهي انهم قلوبهم صافية تجاه سلف الأمة ومن سبقهم بالإيمان وهم الصحابة من المهاجرين والأنصار ... فلا يحملون في قلوبهم غلا او حقدا عليهم ... بل ليس ذلك فحسب بل هم يدعون الله سبحانه وتعالى بأن لا يجعل في قلوبهم اي غل او حقد على هؤلاء الذين سبقوهم بالايمان .....

وهذا نستدل منه على فائدة هامة جدا ... جدا ...

وهي بأنه يلزم على كل مسلم بأن يصفي قلبه تجاه سلف الأمة من الصحابة و أن يطهر قلبه من اي غل عليهم ... ومهما وجد من من يريد تشويه صورتهم او الطعن فيهم فهو يذب عنهم ويمدحهم ويدعو لهم بالمغفرة ويدعو بأن يطهر الله قلبه من اي غل على الصحابة ...

ثم ان فيه دلالة و أمر هام ينبغي التنبه له ... فإن في الآية اشارة الى انه سيكون هناك من يطعن في ( الذين سبقونا بالايمان من المهاجرين والأنصار ) ... و أنهم سيظهرون في هذه الامة ... لذلك فإن الله سبحانه وتعالى عندما أثنى على الذين من بعدهم لم يثني عليهم كلهم بل اثنى على الذين لا يحملون في قلوبهم الغل على المهاجرين والأنصار .. والذين يدعون لهم بالمغفرة ... ويعترفون بأسبقيتهم بالايمان و الفضل ...

فسأل نفسك ....

من من المسلمين أو المنتسبين للاسلام يعمل بهذه الآية ... فهو يحب جميع الصحابة من مهاجرين و أنصار .. و يثني عليهم ... ولا يحمل في قلبه غلا لهم ... ويذب عنهم ويدافع وينافح في الذب عنهم ...

منهم هؤلاء في هذا الزمان ؟؟!!!!

أليسوا أهل السنة ..

ثم أسأل نفسكِ .... كيف حالكم أنتم الرافضة مع هذه الآية ,,, هل لكم نصيب منها أو مما ذكره الله فيها ... هل تدعون للمهاجرين والأنصار بالمغفرة ... هل تعترفون بأسبقيتهم في الفضل والإيمان ... أم هل قلوبكم طاهرة من الغل والحقد عليهم ؟؟!!!!


أن حالك وحال بني دينك وقومك العكس تماما !!!

فأنتم تدعون لهم باللعنة بدل المغفرة ...

وتقولون بأنهم أسوء هذه الأمة وأخبثها بل بكفرهم جميعا الا ثلاثة او أربعة بدل ان تعترفوا بأسبقيتهم بالايمان ...

وانتم تحملون في قلوبكم الغل والبغض والحقد والرغبة في الانتقام منهم بدل أن تطهروا قلوبكم من ذلك ...

بل ليس ذلك فحسب ... بل انكم تتركون وتنبذون كل النصوص التي وردت في الثناء عليهم في كتاب الله أو في سنة نبيه أو حتى في كتبكم ( وسآتي بتلك النصوص حتى تري ثناء آل البيت على الصحابة )

تنبذونها رغم كثرتها وصراحتها وتواترها ... ثم تبحثون عن تلك الآيات أو الأحاديث المتشابهات ..

فتأولونها وتتبعونها ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله كما قال الله تعالى ( فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ )

وهذا ما يحدث بالضبط معكم في حواراتكم ....

فأنتم تنبذون جميع الآيات والأحاديث التي وردت في الثناء على الصحابة ... وتتشبثون بأحاديث تحتمل التأويل ...

فلماذا تفعلون ذلك !!!

أرحموا أنفسكم ... أشفقوا عليها من هذا الحال !!!!

تتبعيون أخطاء الصحابة الكرام بعد أن أثنى الله عليهم ,,,, أفبعد ثناء الله شك !!!

أفليس تتبع عثرات الصحابة و أخطائهم ... اتباع للمتشابه وترك للمحكم ...

أليس في ذلك ابتغاء للفتنة !!!

وهل هذا هو الذي أمرنا به ... أم أمرنا بأن نقول ( ربنا اغفر لنا و لأخواننا الذين سبقونا بالايمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا انك رؤوف رحيم )

نعرف بأنكم مشحونين منذ الصغر بكره الصحابة وبغضهم ... و قلوبكم قد امتلأت حقدا عليهم مما يملى عليكم في الحسينيات من أكاذيب ما أنزل الله بها من سلطان !!!

ولكن لماذا أعطانا الله العقل ... أليس للتفكير والتمييز ... أليس لتمييز الحق من الباطل ... اذن لماذا تعطيل العقل... و السماح لعلماءكم بأن يسيروكم على مايريدون بلا عقل أو تفكير ...

من تصدقون .... ماقال الله سبحانه وتعالى ... أم ماقاله علماءكم ...

أنصحكم نصيحة لوجه الله ...

لقد قرأت وصية رائعة للصادق رضي الله عنه أستغرب لماذا لا يطبقها الشيعة ...

فهذه وصية الصادق رضي الله عنه لكم لما كثرت التقول عليه وصارت الروايات الباطلة تصنع على لسانه وتنسب إليه قال : (ما وافق كتاب الله فخذوه ، وما خالفه فدعوه) أصول الكافي 1/69


فهل القرآن يوافق على شيء مما يذكره علماءكم من أكاذيب على الصحابة !!!

أم هل القرآن يوافقكم على الطعن في الصحابة وتصيد زلاتهم و لعنهم وتكفيرهم والقول بردتهم !!!

إنما القرآن يأمر بقول ( رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ )

فلماذا لا تلتزموا به
[/ALIGN]
اضافة رد مع اقتباس