أهلا
..
بكل صدق وصراحه اهنيك على اختيار الموضوع !
بصراحه معلومات جديده علي كنت فالسابق اجهلها
واعجبتني عدة نقاط في الموضوع ..
** لقد تعلمت باكرا أن الحق لا يُعطى لمن يسكت عنه، وأن على المرء أن يحدث بعض الضجيج حتى يحصل على ما يريد. اعجبتني الحكمه < ترا من اليوم وطالع بتسمعون ضجيجي
** وتحمل آلام تغيير تسريحة شعره حتى يصبح ناعما، وأدرك أن السود لو أنفقوا من الوقت في تنمية عقولهم ما ينفقونه في تليين شعورهم لتغير حالهم إلى الأفضل.
هههههههههههههه بشكل عام لو الواحد يقسم اهتماماته واولوياته
لتغير وضعه بالتأكيد
** وفي هذا السجن زاره أخوه "ويجالند" الذي انضم إلى حركة "أمة الإسلام" بزعامة "إليجا محمد"، التي تنادي بأفكار عنصرية منها أن الإسلام دين للسود، وأن الشيطان أبيض والملاك أسود، وأن المسيحية هي دين للبيض، وأن الزنجي تعلم من المسيحية أن يكره نفسه؛ لأنه تعلم منها أن يكره كل ما هو أسود. 
صراحتا معلومه اول مره اسمع عنها
** انتباهه عبارتان: الأولى تقول: "إسلام: حرية، عدالة، مساواة"، والأخرى مكتوبة على العلم الأمريكي، وهي: "عبودية: ألم، موت". اللهم انصر الاسلام والمسلمين في كل مكان
** والتقى بإليجا محمد، وانضم إلى حركة أمة الإسلام، وبدأ يدعو الشباب الأسود في البارات وأماكن الفاحشة إلى هذه الحركة فتأثر به كثيرون؛ لأنه كان خطيبا مفوهًا ذا حماس شديد، فذاع صيته حتى أصبح في فترة وجيزة إماما ثابتا في مسجد دترويت، وأصبح صوته مبحوحا من كثرة خطبه في المسجد والدعوة إلى "أمة الإسلام"، وكانفي دعوته يميل إلى الصراع والتحدي؛ لأن ذلك ينسجم مع طبعه.
** وعمل في شركة "فورد" للسيارات فترة ثم تركها، وأصبح رجل دين، وامتاز بأنه يخاطب الناس باللغة التي يفهمونها؛ فاهتدى على يديه كثير من السود، وزار عددا من المدن الكبرى، وكان همه الأول هو "أمة الإسلام"؛ فكان لا يقوم بعمل حتى يقدر عواقبه على هذه الحركة. 
=)
** الملك فيصل الذي قال له: "إن ما يتبعه المسلمون السود في أمريكا ليس هو الإسلام الصحيح" الله يرحمه ويغفرله الملك فيصل
فاهمهم صح ! وفعلا كان صادق .. خرج مالكوم من السجن سنة 1952م وهو ينوي أن يعمق معرفته بتعاليم إليجا محمد، وذهب إلى أخيه في دترويت، وهناك تعلم الفاتحة وذهب إلى المسجد، وتأثر بأخلاق المسلمين، لأداء فريضة الحج في عام 1964، وزار العالم الإسلامي ورأى أن الطائرة التي أقلعت به من القاهرة للحج بها ألوان مختلفة من الحجيج، وأن الإسلام ليس دين الرجل الأسود فقط، بل هو دين الإنسان. وتعلم الصلاة، وتعجب من نفسه كيف يكون زعيما ورجل دين مسلم في حركة أمة الإسلام ولا يعرف كيف يصلي اجل وش يقول عن اللي كبروا وتعلموا امور الاسلام وتربى عليه ولا يصلي ! الله يفتح على قلوبهم ,, ويثبتهم =( ** وخرج بمعادلة صحيحة هي: "إدانة كل البيض= إدانة كل السود".
لم افهم ماكان قصده من هذي العباره قـط؟ <
** وقامت شرطة نيويورك بالقبض على مرتكبي الجريمة، واعترفوا بأنهم من حركة أمة الإسلام، ومن المفارقات أنه بعد شهر واحد من اغتيال مالكوم إكس، أقر الرئيس الأمريكي جونسون مرسوما قانونيا ينص على حقوق التصويت للسود، وأنهى الاستخدام الرسمي لكلمة "نجرو"،
التي كانت تطلق على الزنوج في أمريكا. ** ويوجد فلم حصل على عدة جوائر عن قصة حياة مالكوم اكس
مارٍ علي ذا الفيلم !
اللهم ارحمهم واغفر لهم
,, وجميع موتى المسلمين
