لو فيه خير ما عافوه الغير
كثيرا ما نسمع هذا المثل وكثيرا وما يحدث في عالمنا الرياضي وبالذات لدى لاعب لا يمكن تفسير حالته المستعصية.
لا نختلف على أنه ذو أخلاق سيئة ونادرا ما يسلم منه اللاعبين ومن تصرفاته وحماقته.
وها هو اليوم يأتي بطريقة جديدة دخيلة على ملاعبنا ، بل إنها أشنع وهي الكذب على الحكم واتهام شخص بريء لا ذنب له سوى أنه لاعب ماهر سجل هدفا خرافيا وفرح بطريقته الخاصة.
نقولها وبكل عقلانيه : حسين عمر عبد الغني. ارحل فقد جعلت دربي الرياض سيئا.
ننصح الأمير فيصل بن تركي إقامة حفل اعتزال للاعب حسين عبد الغني. فلا أعتقد أن بقي له شيء يقدمه. فلا عجب أن شاهدته المرة القادمة يتعارك مع مصور المباراة.
أخيرا ينبغي للحكم أن لا يسمع لأي شخص سوى الحكم الرابع أو مساعديه. أو ربما أن ميوله لها رأي آخر.
| 