عنـــدمــا عشقـــت الــزعيـــم كنت أشعــر أن أصغــر مشجــع للهـــلال صــوته مسموع في كل أرجاء المملكه
وأن هيبــة جمهــور الهـــلال تتعـــدى حدود الـــوطن وإعــلام الهـــلال هو المسيطـــر ومــن يجـــرأ على
الإقتـــراب من محيط نـــادينــا يـرتجف رعبــاً
أمــا الأن للأسف لا هيبة جمهور ولا صوت إداره مسموع ولا إعلام مرعب ...
ضغــــــَار القـــوم تجــرأو على أسيــادهم لأنهم يعلمون أن الجميع معهم ضد نـــادي القــرن
أه يــالقهــر لم أتوقع أن يــأتي اليـــوم الذي أرى جســد الهـــلال يُضــرب من كــل الإتجــاهات والجميــع ملتزم
الصمـــت