ومن يتخذ الغراب له دليلا ... فما يدله الا على الجيف .
فتش عن ماحل بابو ظبي كنا مستبشرين بها ولكن منسقها صاحب الصوت الانثوي كان وراء ماحل بها .
لاعزاء لمحمد نجيب العوضي الفارسي وهو وعدنان جستنيه ابناء عرقيه واضحه عرفت بحقدها الدفين على العرق العربي .
فليس مستغربا منهما تلك المواقف ولكن ننظر بعيون حائره لما نطق به العرب ضد الوطن وقياداته ورياضته وانجازاته . |