غبت كثيرا عن عشاقك ومحبيك
ولكن كعادتك
تكون في موعدك
اديب الهلال
فهد الصالح
يوجد في الساحة الصحافية
الكثير من الكتاب ولكن من النادر
ان تجد كاتبا وانت تقرأ مقالتة
تشعر بأنك تقرأ قصيدة
او تسمع صوت ناي يطرب
او بلبل يصدح
هم نادرون كالجواهر
وانت احدهم
مقال كان بحجم المناسبة
شكرا من القلب
لك ولكل مخلص هلالي
في حفظ الله