لا أستطيع إلا أن أدعو لك جهاراً كما أدعو لك سراً ، أن يرفع قدرك و يجزيكِ خيرَ ما جزى أماً و معلمةً و جارةً و ناصحةً و محبةً للخير عن عملهم . رب العالمين قادني هذا الصباح لأرى موضوعك هذا و أتشرف بقراءته .
الشكر موصولُ للكريمة الهنوف على تفضلها بدعوة الأستاذة الضحى على مشاركتنا شيئاً من يومها .
أخوكم |