يافيـــلسوفُ إليك الشـعر أرســــلهُ ....... عـــزفاً وعــوداً ولحناً. قــالهُ القلمُ
ياقـــمةً بلـــغت في المجــدِ ذروتها ....... يغارُ منهُ الـــعلا والمـــجدُ والقممُ
أذقــــتــــنا فرحــاً مملــوءةً أمـــلاً ....... وكنت( للنصر) كأساً طـعمهُ الألمُ
تشكراااااااااااااااااااااات |