إنه السؤال الكبير الذي نبحث عن أجوبته وفي وقت المهم فيه أن نتعاون على تنقية أجواء الرياضة حتى تصبح زوايا التعصب وبرامح التهريج وهواة الثرثرة على هوامش من يقرأ وعلى يسار من يحرص على مشاهدة التلفاز
ـ ختاما ألستم معي بأن الصحافة الصفراء عندما رسبت أمام جماهير ناديها المفضل ذهبت لملاحقة كل شاردة وواردة في الهلال
ـ هؤلاء بأفكارهم بأطروحاتهم بأقلامهم خسروا “ المصداقية “ ومن يخسر “المصداقية “ من جمهور ناديه حتما سيخسرها أيضا أمام الجميع وليبقى الهلال الكبير والزعيم العريق في مكانه لا تزيده زلة الحاقدين عليه إلا قوة ..وسلامتكم.
كلمات في الصميم ليست كالكلمات انما سيوف حق |