قالوا انتهى .. وقالوا إنه لم يعد « الأول « .. وقالوا إنه لا يعرف طريق المرمى .. فلم يعد قناصا ولا هدافا .. تركهم يحلمون وسيحلمون أكثر بنهايته .. لكنه لم يصغ إلى الدمع , ولم يهبط من السلم , وتدثر بالصمت , ففي داخله حلم لم يتحقق بعد , وطموح لم يبلغه , وفن لم يقدمه , وكأنه يقول للمجد بقية .
يكفي من مقاله هذي الكلمات بس
نعم دعهم يحلمون وسيحلموون لانه لايوجد لديهم من يضاهي لعب
وتفكير ياسر .
دعهم يضللوا مشجعيهم بأن لاعبهم اغلى وافضل لاعب.
ومن اول مباراة له وهو حبيس الاحتياط ( امحق محترف)
فهم لازالوا يحلموون ان يصل لاعبيهم ربع ماوصل له ياسر
تحيه معطره للكاتب والناقل
