| سامي الجابر ضرب أروع الأمثلة في الشجاعة و الوفاء و الإخلاص لوطنه , من خلال خروجه للملأ و اعترافه بإصابته بهذا المرض و من خلال أيضاَ حرصه على توعية الشباب السّعودي و تثقيفهم حول هذا المرض و كيفيّة الوقاية منه , حفظك الله لنا يا أبو عبدالله و جعلها في موازين حسناتك , أسطورة و ما مثلك أحد , ألف شكر لك أخي الفاضل , تحياتي , |