الان وبعد هذا الاحتقان والفوضى الذي شهدتها الاحداث الاخيرة وسوء التنظيم اضافة الى ما يعانيه الجمهور الرياضي من الجلوس على الصبات الاسمنتية في ظل رعاية الشركات للدوري بمئات الملايين آن الاوان للتصحيح او استقالة القائمين على رعاية الشباب لتتاح الفرصة لكوادر إدارية قادرة على تهيئة الامكانات التي تحقق للشباب مبتغاه وتصبح الرياضة متنفسا له لا سبب في احتقانه
آمل ذلك |