عزيزي ذايب :
عندما يصل تنظيم إلى هذه المرحلة ويفجر أمام داحض الأرهاب هو ناتج أحد أمرين أن هناك نجاحات متوالية جعلتهم يصلون إلى هذه المرحلة وهذا بفضل الله غير متحصل أما الأمر الثاني هو أنهم لم يعدوا يملكون خيار وطمعهم من الخروج من المعركة ولو بغنيمة واحدة تحفظ لهم ماء الوجه فبدؤوا في الضرب العشوائي وكأني بهم يقولون عليه وعلى أعدائي !!
انهم في مرحلة الإحتضار والتخبط !! |