مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #3  
قديم 23/04/2004, 01:50 PM
صدى الكلمات صدى الكلمات غير متواجد حالياً
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 04/11/2002
المكان: في كل حرف من صدى الكلمات
مشاركات: 415
[ALIGN=CENTER]






 [ALIGN=CENTER]





تتعرض الأمة الاسلامية حاليا لأوضاع مزرية من الفقر والجوع وتسلط الأعداء على مقدراتها .. الخ، فهل هذا الأمر سببه الذنوب والمعاصي؟؟ وما المخرج منه؟؟



من الأمور العظيمة التي يجب التنبه لها أن الله سبحانه أخبرنا في كتابه العظيم في مواضع كثيرة ، أن ما أصاب العباد من المصائب المتنوعة : كقسوة القلوب ، وجدب الأرض وتأخر الغيث ، ونقص الأنفس والأموال والثمار ، وتسليط الأعداء وغير ذلك من المصائب ، كل ذلك بأسباب ما كسبه العباد من المعاصي والمخالفات ، كما قال عز وجل :  {وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ}  وقال تعالى :  {مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ}  وقال تعالى :  {ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} وقال تعالى :  {وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ }.




ولما أخبر عز وجل عن بعض الأمم الطاغية ، وما أحل بهم من العقوبات قال بعد ذلك :  {فَكُلًّا أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ}. وقال عن قوم نوح لما عصوا رسولهم نوحا عليه الصلاة والسلام :  {مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا فَلَمْ يَجِدُوا لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْصَارًا } والمعنى من أجل خطيئاتهم عذبوا في الدنيا بالغرق ، وفي الآخرة بإدخالهم النار ، نعوذ بالله من حالهم .


وفي هذه الآيات الكريمات ، وما جاء في معناها من الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم والآيات الكريمات غيرها ، الدلالة الظاهرة والبرهان القاطع على أن ما أصاب العباد من المصائب والسيئات التي لا يحصيها إلا الله ، كل ذلك بكسبهم وذنوبهم ، وما قدموا من الأعمال المخالفة للحق ، لعلهم يتذكرون ويتعظون ، فيتوبوا إليه سبحانه ، ويرجعوا إلى طاعته ، ويحذروا ما نهاهم عنه ، ولهذا قال عز وجل في الآية السابقة : {لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ } والمعنى أنه سبحانه قد يذيق العباد عقوبة بعض ما عملوا من السيئات لعلهم يرجعون إلى طاعته ، والإنابة إليه ، والتوبة النصوح من سالف ذنوبهم ، ولو يؤاخذهم بجميع ذنوبهم لهلكوا جميعا ، كما قال سبحانه :  {وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ دَابَّةٍ} ، وقال في الآية الأخرى :  {وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ}  والمعنى أنه عاقب آل فرعون بالسنين ، وهي الجدوب المتتابعة ، مع نقص الثمرات لعلهم يتذكرون أعمالهم السيئة ، فيتوبوا إلى الله منها ، ويرجعوا إلى طاعته ، ويستقيموا على أمره . فيرد لهم ما كان شاردا ، ويصلح لهم ما كان فاسدا ، ويعمر قلوبهم بالتقوى ، وينزل لهم الغيث من السماء ، ويخرج لهم البركات من الأرض ، كما قال تعالى : {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ} ، وقال سبحانه :  {وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ}. وقال عز وجل :  {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ} ،
وقال تعالى :  {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ } وقال أيضا : { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا } وقال عز وجل :  {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ * فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } وقال عز وجل :  {وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا * لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَمَنْ يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذَابًا صَعَدًا}.  أخبر الله عز وجل في هذه الآيات المذكورات أن العباد إذا آمنوا بربهم ، واستقاموا على طاعته واتقوه عز وجل في جميع أمورهم ، وتضرعوا إليه عند نزول المصائب ، وحلول العقوبات ، تضرع التائبين الصادقين ، فإنه عز وجل يعطيهم ما طلبوا ، ويؤمنهم مما حذروا ، ويصلح لهم أعمالهم ، ويغفر لهم ذنوبهم السالفة ، ويخلصهم من المضائق ، ويسقيهم من ماء السماء ، وينزل لهم البركات في الأرض .
فيا معشر المسلمين ، بادروا إلى تقوى الله عز وجل ، وسارعوا إلى مراضيه ، وجاهدوا نفوسكم لله عز وجل ، وألزموها بالتوبة النصوح من سائر الذنوب ، وحاربوا الهوى والشيطان ، والنفس الأمارة بالسوء ، وشمروا إلى الدار الآخرة ، وتضرعوا إلى ربكم عز وجل ، وأكثروا من دعائه وذكره واستغفاره ، يجب دعاءكم ، ويصلح أحوالكم ، وييسر أموركم ، ويغثكم من فضله ، ويكشف عنكم كل كربة ، ويعصمكم من كيد أعدائكم ، ويجركم من كل سوء في الدنيا والآخرة ، كما قال عز وجل ، وهو الصادق في وعده :  {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ}  وقال سبحانه :  {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا }
وقال عز وجل :  {وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ } وقال جل وعلا : { إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ}ومن القربات المناسبة في هذا الوقت ، وفي كل وقت ، رحمة الفقراء والمحاويج ، والإحسان إليهم ، فإن الصدقة من أعظم الأعمال التي يدفع الله بها البلاء ، وينزل بها الرحمة ، كما قال الله عز وجل :  {وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ } وقال تعالى :  إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ  وقال سبحانه :  {وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ}  وقال عز وجل : { آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَأَنْفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ } وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : [الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار ، وصلاة الرجل في جوف الليل] ثم تلا النبي صلى الله عليه وسلم قوله تعالى :  {تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } وقال عليه الصلاة والسلام :   [الراحمون يرحمهم الرحمن ، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء] وقال صلى الله عليه وسلم : [من لا يرحم لا يرحم].


والله المسئول أن يصلح أحوال المسلمين جميعا ، ويعمر قلوبهم بالتقوى ، ويصلح قادتهم ، ويمن على الجميع بالتوبة النصوح ، من جميع الذنوب ، والاستقامة على شريعة الله عز وجل في جميع الأمور ، وأن يحفظهم من مكايد الأعداء إنه على كل شيء قدير ، وصلى الله على عبده ورسوله محمد وآله وصحبه وسلم .



الاجابة لفضيلة الشيخ عبدالعزيز بن باز .. يرحمه الله





[/ALIGN]

[/ALIGN]



[ALIGN=CENTER]احترسمنقصيرالقامةونصائحلتجنبالقلقفيالصدىالنفسي
[/ALIGN]


[ALIGN=CENTER]

 [ALIGN=CENTER]


الكناري


ينتقل بين الأشجار ويأكل من مختلف الثمار ،
يشرب الماء صافيا من الأنهار إلى قفص حجمه عدة أشبار ،،
الكناري صغير بحجمه جميل بألوانه وساحر بتغريده وغنائه


[RAM]http://www.angelfire.com/sd2/canary/songs/song4.mp3[/RAM]


~ تاريخ الكناري :


ذهب الأسبان إلى جزر الكناري مستكشفين وكان في عام 1478م سحرهم ذلك الطائر الجميل بحسن تغريده ، فأسروه وأخذوه معهم إلى إسبانيا وأطلقوا عليه اسم ( الكناري ) نسبة للجزر التي جٌلب منها ليبدا عصر جديد في تاريخ أرتباطه بالأنسان ،،

أمتاز الكناري البري بتعدد وجمال ألوانه فكان الجزء الأعلى من جسمه موشى باللونين الأخضر الزيتوني والبني ، وأما القسم الأسفل فيطغى عليه اللون الأصفر والرمادي وقد أخذ المربون في أوروبا بتحسين وتنويع الكناردي البري ،،،


ورد ذكر الكناري لأول مرة في المراجع العلمية عام 1622 م حيث طبع أول مرجع علمي يبحث في طائر الكناري وتربيته على يد الكاتب الأيطالي ( أولينا ) وكتب الكاتب الإنجليزي ( خوسيه بلا غروف ) كتابا عن الكناري عام 1675م
وأخذ المربون بتصدير الذكور فقط إلى باقي المدن الأوروبية طلبا للربح والاحتفاظ بالإناث منعا لتكاثر ذلك الطائر خارج إسبانيا وأصبح حكرا على أسبانيا لاكثر من مائة عام ، وكان مصدرا لنوع جديد من التجارة التي درت عليهم الكثير من الأموال ،، ويعتقد البعض أن انتقال ذلك الطائر إلى إيطاليا كان في منتصف القرن السادس عشر ، حين تحطمت سفينة إسبانية قبالة الجزر الإيطالية محملة بأعداد كثيرة من طيور الكناري ، وقد أطلق البحارة الإسبان سراح تلك الطيور حرصا على حياتها ،،،   



~ التغريد  :

يجيد الكناري ( الذكر ) التغريد فيطرب ويشجي من حوله ، أما الأنثى فلا تغرد وتصدر أصواتا تدعى " صوصوة " وللتغريد اسباب وأنواع



~ أسباب التغريد :


* جذب الأنثى في فترة التزواج ،،
* الإعلان عن نفسه بين بقية الطيور
* التعبير عن الصحة والراحة
* التحذير من وجود خطر


ويتألف تغريد الكناري من مقاطع يحتوى كل مقطع على نغم معين ، وهناك ثلاثة عوامل تؤخذ في الاعتبار عند تقويم التغريد
طول النفس
عدد النغمات في التغريدة الواحدة ومتوسط عدد النغمات
طبقة الصوت


وهناك لجان في بعض المدن الأوروبية تقوم بتقويم تغريد الكناري فما كان منها ممتازا في طول النفس وعدد النغمات سمي " أستاذا " ومنح شهادة بذلك


~ أنواع الكناري  :


* الكناري العادي : أكثر الأنواع انتشارا ، ويتميز بتغريده المتموج مثل الجرس وفي أكثر الأحيان يكون لونه أخضر وبني على الظهر وأصفر مموج بالرمادي على الصدر ، ويقبل على أقتنائه الكثيرون خاصة المبتدئون وذلك لرخص ثمنه ..


* الكناري الصيني : أكثر الأنواع انتشارا في الأسواق ، يمتاز بلونه الأصفر الزاهي ، وشكله شبة المكور ،


* Golster :
وظهرت في أحد معارض بريطانيا عام 1925 ويتميز بتاج على رأسه مدورة منتظمة واضحة ، وأجمل أشكاله ما كان أبيض بتاج أسود


*Rolleer : فاق هذا النوع باقي الأنواع وذلك
لاجتماع جمال اللون
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
مع حسن التغريد وترجع أصول ذلك
 النوع إلى ألمانيا ويوصف بأنه كناري الصالونات لنعومة وانخفاض تغريده ..


* York Shire : تم تهجينه في الستينيات من القرن الثامن عشر في مدينة York Shire الانجليزية ومنها أخذ اسمه وهو جميل اللون والشكل ويمتاز بألوانه المتعددة إلى جانب كبر حجمه ..


* Lanca  Shire : طائر مدجن إنجليزي الأصل يمتاز بطول ساقية كما يمتاز بتناسقه الأخاذ وبكبر حجمه عن سائر أنواع الكناري ويمتاز بطبقة صوتية عالية قياسا بباقي أنواع الكناري وهو غالي الثمن بسبب ندرته ..


* الكناري الأيراني : من الأنواع الجيدة يمتاز بطول جسمه وسيقانه كما يمتاز تغريده بطول النفس وتعدد النغمات والطبقات ..


*Cobra : أنواع من الكناري تسمى الكوبرا بسبب نحافتها ودقتها ووضعها المعقوف أثناء الوقوف


* Lizard : من أقدم الفصائل ويكاد يكون الوحيد الذي يٌربى من أجل ريشه فقط ويمتاز بصفاء لونه والدوائر الهلالية المزركشة باللون الذهبي أو الفضي على صدره ..









[/ALIGN]


 

[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]التلفزيونيضرالاطفالوالتمرمضادللشيخوخةتابعالكثيرفيصدىعلوموتكنولوجيا
[/ALIGN]

اخر تعديل كان بواسطة » صدى الكلمات في يوم » 23/04/2004 عند الساعة » 02:21 PM
اضافة رد مع اقتباس