أهلا بكليب وائل ،،،

إقتباس رغم أنه يقدم نفسه للهلاليين وقراء التاريخ – أي التعقيب- كشهادة متكررة ووثيقة تاريخية على معاناة رؤساء الهلال مع الفكر الصحفي البالي الذي يدير رياضة الجزيرة.

بل معاناة الرؤساء مع الفكر الذي لا يعرف المجاملة والتطبيل .

إقتباس فقبله بسنوات صرخ سمو الامير بندر ذات الصرخة جراء معاناته من وصاية هذا الملحق وأبويته المفروضة على النادي والجماهير وعقّب تعقيبه الشهير

نعم حصل هذا واعتبر وصاية وإنما هو نقد حاد بسبب فشل الفريق الأول موسم 1419هـ .

إقتباس وحاول الضغط على الصحيفة بقوة المعلن

ودي أعرف ما هي الشركات التي حاول الضغط من خلال إعلاناتها ؟

هذه نسخ الجزيرة الإلكترونية موجودة منذ موسم 1419هـ سم تلك الشركات ولنعد لتلك النسخ لننظر ألها ذلك التأثير هذا إن كان يوجد إعلانات أصلاً تخص الأمير بندر .

إقتباس فقرر وهو الخبير الذي عركته الرياضة والصحافة طويلا مصافحة اليد التي لم يستطع بترها.

لا لم يمد يده لها بل ألجمها بفريق في منتهى الروعة موسم 1420هـ موسم الرباعية الذهبية .

باختصار فشل 1419هـ فكان النقد حادا وشرساً .

نجح موسم 1420 هـ فكان الثناء العطر وأسبغت عليه الكبيرة لقب الرئيس الذهبي [ المستحق ] .

إقتباس اعتادت الكذب كثيراً على المشجع الهلالي

ما دمنا حول الإعلام والكذب أسأل أيهما أكثر كذباً هي أم الرياضية ;)

إقتباس ولو كان مثل الجاسر والعبدي من ندماء الأمير لغدا الرئيس أبا الديمقراطية وباني حضارة بني الأزرق

ويمكن أن نستخدم ما يسمى بالقياس العكسي ونقول إن القرب من الأمير صنع مطبلين في صحف غير الجزيرة .

إقتباس على يدي ملحق الجزيرة الرياضي قرأ المشجع الهلالي للمرة الأولى مصطلحات (مشجعو الرئيس) و ( مشجعو الاداري) و (مشجعو الهلال )

تقسيم صحيح والدليل موجود إذا أردت .

إقتباس وعزفت طويلاً مقطوعة (هلال بندر) وتم البكاء عليه بمرارة من شرفات الجزيرة ، وهي الشرفات ذاتها التي هجته كثيراً، رغم ان الحبر الذي طعن بندر وأساء له وقت رئاسته لم يجف بعد في تناقض غريب.

لا لغز في ذلك ، فشل فانتقد انتقاداً عده هو هجوماً ، ونجح فمدح ، والذكاء هبة من الله .

إقتباس التعقيب الاخير هو صفعة قوية بالفعل ووضع القارئ الهلالي أمام حقيقة مرة وهي أن رياضة الجزيرة بغض النظر عن انتماء محرريها الزرقاء قد فشلت مراراً في اختبارات المهنية الصحفية والمصداقية وأخلاقيات الكلمة المكتوبة. فشلت في نقل تصريحات عادية بأمانة، وفشلت في نشر تعقيب من أسطر بسيطة، وفشلت في تغطية لقاء جماهيري للرئيس بمهنية، وفشلت حتى في تحليل وقائع ومجريات ازمات الهلال التدريبية والشرفية الاخيرة

فشلت فشلت فشلت فشلت إلخ ............

ونجحت في استصدار القرارات وفق توجهاتها .

إقتباس كل هذه الضجة والزوبعة القذرة التي تدور في أروقة رياضة الجزيرة لا تعني إلا شيئا واحدً هو أن (ثقافة القطيع) و (اعلام القطيع ) هو الميثاق الوحيد الذي تجيد تطبيقه تلك الصفحات الرياضية ويستلهم وحيه كتاب أعمدتها العنكبوتية الواهية، فهو صورة للشللية الاعلامية وتكريس للهبات المضرية الجاهلية التي تتقنفذ وتتدافع بصورة جماعية لحماية الحمى بعد تكشف هشاشته دون أن تكتب سطراً واحداً من سطور الحقيقة والجدل العلمي الذي ترد به على تعقيب (الصفعة).

يا لطيففففففففففففففف

كل هذه في الجزيرة ؟

وكل تلك النجاحات لها ؟

ويا وجد الكثير على أعمدتها الواهية .

إقتباس وقبل ذلك كله فشلت في الدفاع عن حقوق الفريق الهلالي وهي الكذبة التي يتغنى بها البعض

عاد هذي ما تستطيع إثباتها .

الجزيرة تتبنى قضايا الهلال ضد الاتحادات الرياضية والأندية السعودية وأتحداك ثم أتحداك أن تثبت عكس ذلك ، بل تتبنى الدفاع عن الهلال ضد الصحف الأخرى كالرياضية ;)

أما وجود كاتب نصراوي فيها فلا يضيرها ويكفي أنها استطاعت إنهاء الصحفي محمد الدويش بطريقتها الخاصة .