نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة

الغريب · #2 21/04/2004, 07:14 AM

الغالي أبو وائل :

تحرمنا كثيرا من روعة كتاباتك المحلاة ببديع حرفك ورقي فكرك واستقامة منطقك

إقتباس


	قلت في مقال سابق إن (الاعلام الرياضي لدينا يضخ الكثير من الحبر و الوهم الذي يتراكم ويسود ذاكرة المتلقي حتى يغدو مع الوقت حقيقة يغدو تصحيحها أشبه بالكتابة على الماء، فكيف اذا كان الوهم والخطأ قد تراكم وتتابع في صحف يعدها المتلقي نموذجاً يشاركه الانتماء !!)..

مشكلة البعض أنه يظلل يردد السؤال نفسه ويصم الآذان عن الإجابة !!

إنه إن سمع الإجابة ووعاها فلن يظل لديه مايسأله !!

لالوم عليه إذا إن صم أذنيه عن الإجابة لأنه يعرف أن جعبته ستخلو من وسائل اللف والدوران !!

السؤال المتكرر ...

لماذا الجزيرة بالذات ؟

هاهو أبو بدر يكرر نفس السؤال للمرة المليون !!

ولو أنه قرأ ماخط بالأحمرمن الاقتباس أعلاه - بصوت مرتفع - ولو أنه فكّر وتفكّر لماكرره مرة أخرى !!!!

اجعلوا توقيعاتكم ..... ( الندوة..... تكفيك !! ) أو رددوا ببلاهة قناعات ( البلاد ) !! أو تغنوا ببحث ( المدينة ) عبر تاريخها عن مصلحة الهلال !! أو حاولوا تمرير أكاذيب ( عالم الرياضة ) !! أو انسبوا الولاءات الهلالية حصريا على منسوبي ( الرياضية ) !!

عندها يحق لكم أن تسألوا السؤال الأبله ...

لماذا الجزيرة ؟!!!!!!!

إقتباس


	ويبدو أن تعقيب الرئيس الهلالي الاخير على ملحق الجزيرة الرياضي هو من قبيل الكتابة على الماء بالنسبة لشريحة من عشاق هذا القسم الرياضي رغم أنه يقدم نفسه للهلاليين وقراء التاريخ – أي التعقيب- كشهادة متكررة ووثيقة تاريخية على معاناة رؤساء الهلال مع الفكر الصحفي البالي الذي يدير رياضة الجزيرة. فقبله بسنوات صرخ سمو الامير بندر ذات الصرخة جراء معاناته من وصاية هذا الملحق وأبويته المفروضة على النادي والجماهير وعقّب تعقيبه الشهير وحاول الضغط على الصحيفة بقوة المعلن لتعدل من ممارساتها الا انه مل أخيراً من سوء استخدام صحفيي ذاك القسم لسلطة الكلمة المكتوبة فقرر وهو الخبير الذي عركته الرياضة والصحافة طويلا مصافحة اليد التي لم يستطع بترها.

ولمن يربط شراسة الجزيرة بفشل الفريق !! عليه أن يرجع لفترة سعود بن تركي الذي حورب حتى ونحن نحقق الخماسية التي نسيها تاريخ ( الجزيرة ) ومن وراءها !!!

ولي أن أسأل .....

لماذا حورب سعود بن تركي والفريق يحقق البطولات المتتالية ؟

إقتباس


	النموذج الاخير للرئاسة الهلالية ممثلاً في الامير عبدالله بن مساعد تعامل بشفافية كبيرة مع الجمهور الهلالي وأخذ على عاتقه شق قناة تواصل حر مع جماهير ناديه وبالذات فيما يتعلق بالخبر والمعلومة فانفتح على مختلف الصفحات الرياضية وعقد لقاءات جماهيرية مع الجمهور ووقع عقداً مع أكبر المواقع الهلالية وأكثرها مقروئية(شبكة الزعيم) حرصاً منه على السلاسة في الوصول للمشجع الهلالي، وفوق هذا كله حرص كثيراً على نفي الاخبار المغلوطة وغير الدقيقة التي تبثها الصحف.

وهاهي الحرب تعلن على شبكة الزعيم بشكل واضح بعد أن كانت حربا باردة من طرف واحد هو الجزيرة !!

وقد يأت أحد مغسولي الدماغ ليرجع سبب الحرب على الجزيرة إلى عدم تحقيق الفريق الأول للبطولات !! ;)

إقتباس


	توجه النفي والتكذيب من قبل الادارة الحالية لم يعجب رياضة الجزيرة بالطبع باعتبارها اعتادت الكذب كثيراً على المشجع الهلالي دون مساءلة حتى أصبح الكذب لدى صحفيي الجزيرة عادة تبيحها السياسات العليا للقسم ويمكن تبريرها دوما للقارئ العاشق لصفحات الملحق بتبريرات لا يمكن أن تخدع القارئ الواعي وكلنا يتذكر شريط تصريح ضاري الذي لم يتم العثور حتى الان وكأنه صندوق أسود لطائرة غرقت في المحيط. لكن الجزيرة تراهن دوما على قارئ عاشق ينسى ويغفر!!

لا والله ياأبو وائل ناسين وأنت ذكرتنا الله يذكرك الشهادة !!

إلا أننا لم ننس عشقا أو لضعف بالذاكرة بقدر ماأنستنا كثرة كثرة الاستغفالات الجزيرية !!

إلا يوم جبت طاري الحارس المظلوم والخسارة الكبيرة ضاري .. عندي كم سؤال ...

1- من جد وش صار على الشريط ؟!! يقولون لقوه بس اكتشفوا إن الجاسر مسجل عليه أغنية للمطرب العندليب الأكذب

يقول مطلعها :

وهقوني وهقوني ** حسبي الله ضيعوني ** قالوا اكذب ** وكل ماأكذب ** الجماعة صدقوني ** بس هالمرة ياعالم ** أشهد إنهم وهقوني !!

2- وين ضاري الحين ؟ وين اللي كانوا ينوحون على رحيله ؟!!

إقتباس


	التعقيب الاخير هو صفعة قوية بالفعل ووضع القارئ الهلالي أمام حقيقة مرة وهي أن رياضة الجزيرة بغض النظر عن انتماء محرريها الزرقاء قد فشلت مراراً في اختبارات المهنية الصحفية والمصداقية وأخلاقيات الكلمة المكتوبة. فشلت في نقل تصريحات عادية بأمانة، وفشلت في نشر تعقيب من أسطر بسيطة، وفشلت في تغطية لقاء جماهيري للرئيس بمهنية، وفشلت حتى في تحليل وقائع ومجريات ازمات الهلال التدريبية والشرفية الاخيرة،رغم انها ربما نجحت في تزوير الحقيقة لبعض الوقت، وقبل ذلك كله فشلت في الدفاع عن حقوق الفريق الهلالي وهي الكذبة التي يتغنى بها البعض ولا نشاهدها أبداً بل إن السخرية من جمهور الهلال ودعوته مثلاً للتوجه لسوق الجراد قبل مباراة غريمه النصر انطلقت من صفحات الجزيرة نفسها لا من صفحات رياضية للمنافسين!!

حتى أن الصفعة جعلت الجزيرة تعلق على التعقيب الأخير بقولها : هانحن ننشر تعقيب الرئيس دون تعديل أو زيادة أو نقصان !!

يعني ماعاد نتعود لها !!!!

حتى الرياضية والندوة والمدينة وكل جرائد الخبز لم يعهد عنها أن نشرت تعقيبا رسميا وعدلت فيه !!

أبسط القواعد المهنية الصحفية تمنع من التعديل في تعقيب رسمي إلا أن الجزيرة فعلتها بفعل وجود هذه الشلة التي جعلت الجزيرة تعيش صفحاتها السوداء من تاريخها مدنسة بياض الماضي !!!!

إقتباس


	ان قسماً رياضياً لا يستطيع نائبه فهم واستيعاب مصطلحات الديموقراطية والديكتاتورية لا يستحق الوقوف طويلا امام تنظيراته المتناقضة المشحونة بالدوافع الشخصية وغير النزيهة. فهو يتهم الرئيس مثلاً بالديكتاتورية في قضية المدرب ثم يطالبه بعدم مشاورة أعضاء الشرف وطرد المدرب في تناقض مخجل يعيد تعريف الديموقراطية في الالفية الجديدة على أنها (ما يطلبه الجزيريون). ولو كان مثل الجاسر والعبدي من ندماء الأمير لغدا الرئيس أبا الديمقراطية وباني حضارة بني الأزرق ولكنها عين السخط ولتذهب المهنية الى الجحيم.

ولك أن تضيف :

إن قسما رياضيا يستقي نائبه معلومة خطيرة من أحد أولاد الشوارع ويبني عليها اتهاما أخطر بالرشوة علنا وعلى الهواء لا يستحق الوقوف طويلا امام تنظيراته المتناقضة المشحونة بالدوافع الشخصية وغير النزيهة !!!!!!!!

إقتباس


	على يدي ملحق الجزيرة الرياضي قرأ المشجع الهلالي للمرة الأولى مصطلحات (مشجعو الرئيس) و( مشجعو الاداري) و (مشجعو الهلال ) وتم تقسيم الهلال الى كانتونات صحفية مخجلة

و ( مشجعو الجزيرة ) راحوا يرددون الدرس ببلادة عجيبة الذي أخذوه من جريدتهم بعد أن حفظوا الواجب جيدا !!

يحق لنا أن نشجع الرئيس مادام أن بقاءه رئيسا يصب في مصلحة هلالنا !!

ويحق لنا أن نشجع إداريا بالفريق إذا كنا نرى أن إخلاصه وجهده يصب في مجرى الفائدة الهلالية !!

ولكن من أين لهؤلاء الحق في تشجيع جزيرتهم التي أعلن رئيس قسمهما على الهواء مباشرة أن ولاءه للجزيرة وكان قد سبقه في ذلك أحد أبرز كتابها إلا أن الأخير كان قد أعلنها في مدرج جماهيري هلالي أزرق !!

إقتباس


	ورغم اختلافي واختلاف بعض الجماهير الهلالية مع الرئيس حول بعض الأمور التي تمس الفريق الأزرق إلأ أننا لم نقرأ في تعقيبات الرئيس أي عتب على عدم الإشادة به شخصياً أو بفترة رئاسته كما يحاول ملحق الجزيرة ايهام القارئ الهلالي بذلك بقدر ما قرأنا استياء واضحاً من الكذب والتضليل الإخباري الذي قرأناه بالفعل ومارسته صفحات الملحق عبر الخبر والمقال وحتى الرسم الكاريكاتيري وأخيراً اتهام الرئيس بالرشوة وشراء أراء الجمهور الهلالي بالمال كما صرح بذلك نائب القسم فضائياً!!!

مادام أن هناك تحديات من الشجاع أبي بدر فهل له أن يقبل التحدي ويأت بتعقيب إداري هلالي رسمي ينتقد الجزيرة في وجهة نظر تقبل الصواب والخطأ لا في أخبار كاذبة ؟!!!

كما قلت فإن الإنشاء هو سلاحهم الوحيد وخاب من اكتفى بهذا السلاح في ساحة مليئة بالعقلاء الذين يحكمون على الأمور بالإثباتات والأدلة !!

لاشلت يمينك ياأبا وائل ,,,

لاتصالح ,,,

لاتقاطع ,,, ;)