رحم الله الشيخ الجليل الأديب الفقيه علي الطنطاوي ...
يجف القلم و الله و ما فرغت من ذكر محاسنه و فضله على الدين و الأدب ...
له في القلوب منزل ٌ لا يتبدل و كذا هم العلماء الربّانيون لا ينقطع لهم ذكر في الدنيا ...
ولا تزال صورته بابتسامته العذبه و كلماته الطيبة تمر في أذهان الناس ...
صدق الشاعر إذ يقول :
و كانت في حياتك لي عِظاتٌ * * * * * فأنت اليوم أوعظ منك حياً
أستاذنا القاضي
شذى , الهنوووف , عسيرية
شكراً لكم كثيراً
![Smile](images/smilies/smile.gif)