| الخثران كان النجم الأول ، حرث الملعب طولا وعرضا ، قاتل في كل نقطة في الملعب ، سلم الكرات كما يجب ، وقبل ذلك كان جدارا تحطمت عليه هجمات فريق الطلبة .
زد على ذلك أنه لعب بمركزين مختلفين في المباراة ، كان في الشوط الأول محورا ، وفي الشوط الثاني وسطا أيسر .
الجميع شاهد كثافة الهجمات في الشوط الثاني وكيف تغير وجه الفريق من الجهة اليسرى حتى قبل دخول سامي كان هناك ثلاث فرص مؤكدة للتسجيل كان الخثران خلف اثنتين منهما .
هكذا نريدك دوما ياخثران ، بارك الله فيك
شكرا لك من الأعماق |