بعد سماعي لهذه المقابلة خرجت منها ببعض الملاحظات وسوف اوردها في بعض النقاط وليس جميعها:


اولا: كانت المقابلة كأن الهدف منها إصال صوت قناة ابو ظبي للجمهور الهلالي ومحاولة القاء التهمه على ادارة النادي ممثلة بشخص رئيس النادي بانها هي من أزم المواقف بين القناة والنادي


ثانياً: الاتهامات المتلاحقة على رئيس النادي الامير عبدالرحمن ابن مساعد بانه هو من صعد الموقف بين القناة والنادي من خلال النكوث بالوعود بينه وبين قناة ابو ظبي ممثلة بــ محمد نجيب كما ذكرها " نجيب" في اكثر من مره وانه كان متفق مع الامير عبدالرحمن ابن مساعد على حل الامور ودياً ولكن الامير ضرب بهذ الوعد ( كما يدعي الضيف ) بعرض الحاط ووضع القناة في زاوية ضيقة وقطع جسور التواصل باعلانه للمقاطعه على الهواء.


ثالثاً: محاولاته المتعددة لخلق هوه بين ادارة النادي وجماهيره مرة باتهام ادارة النادي بانها لم تراعي مصلحة النادي ورغبة جماهيره من خلال هذا المقاطعة ويتضح هذا بالرسائل الكثيرة التي ادعى وصولها له معارضة هذا الاجراء .. ومرة اخرى ان جماهير النادي لم تنساق خلف رغبة ادارة ناديها بمجاراتها بالمقاطعة والدليل اعداد الموصوتين في الاستفتاء من جماهير الزعيم..!



ثالثاً: تجديد الاصرار وان اضاف له هذه المرة " تهديداً " مبطن من خلال تعهده امام الملأ واصراره بان اسباب المقاطعة لم ولن تزال وسوف تبقى كما هي بنفس السياسة والكادر وعلى نادي الهلال ان يعي لهذا الامر جيداً وينصاع لرغبة القناة وإرادتها والا..؟!! واتبعها بتهديد مبطن بان للقناة الحق برفع شكوى على نادي الهلال بطلبه في " بيت الطاعة " عن طريق الاتحاد الدولي بعمل المقابلات مع لاعبين الفريق عنوة ورغماً عن انف النادي وادارته



هذه النقاط هي الاهم في مقابلة الضيف التي اردا ايصالها لجماهير الزعيم ومن خلفهم إدارة ناديهم التي وصفها بصفات لاتليق بمسلم بنكثها للوعود التي ادعى اكثر من مرة بانه اتفق عليها مع رئيس النادي قبل ان يحنث بها الرئيس..!!




اتمنى من إدارة نادي الزعيم ممثلة بصاحب السمو الملكي الامير عبدالرحمن بن مساعد
ونائبه سمو الامير نواف بن سعد

ان يكون لها تعقيباً على هذه المقابلة لاضاح الحقائق كما هي اما جماهير الزعيم والشارع الرياضي بجميع اطيافه

لان ماتفوه به الضيف بحق النادي ورئيسه امراً لايجب ان يمرر او يترك دون إضاح..؟!!