لا أعلم ,
أحياناً أكونُ أنا , وأحيانٌ أُخرى هم ..
وعندما أكونُ أنا , فـ ستكونُ لهمُ اليدُ الطولى في ذلك
لم أعد أُطيقه , ولم أعُد أشتاقُ له , ولا حتى أحِنُ لهُ كما كُنت..
أصبح شيئاً من ذلك الروتين المُمل الذي لطالما عمِلتُه دون أن أرهِق نفسي بالتفكير به حتى ,
كما الجراح ..
حينما يعتادُ أن يُجري عمليتهُ التي يُجريها كُل يوم .. ستجِِدُهُ يجريها من دونِ أن يُدقق حتى !
فقد اعتاد أن يفعل ذلك
يا رب , ارحم ضعفي 