في لقائي مع ياسر، سألته عن تجديد العقد، فقالها دون تهرب، أنا هلالي، ولن أغادر الزعيم. وفي لقائي بشبيه الريح، الذي جاء تالياً، أكد أن ياسر هلالي. وانتهت الحكاية هناك. كنت جازماً أن ياسر سيبقى هلالياً، لكنني لم أكن أتوقع تلك الاحترافية العالية في التعامل مع القضية. { مــا أقول إلا " الحمدلله إنــنا نشــجع الهلال } مـــقال رائــع ومــميز " من كــاتب كبـير " أتمنى لـ " عادل التويجري " التوفيق والسداد شكــراً لـك أخــوي ع المــوضوع تحيتي |