رأي السدحان واقعي
فلم نعد ذلك الفريق المخيف الذي تسبقه الرهبة في قلوب منافسيه
بل تعدى الأمر إلى أن أصبح الهلال محطة سهله للفرق الصغيرة كلنجمة والشعلة والطائي والوحدة
صدقوني ...
أنا أشجع الهلال منذ ثلاثين عاما..... الهلال زمان غير
وقد قيل أن المحافظة على الانجاز أصعب من تحقيقه
ولكن :
مما يسعدنا ويبعث الروح في قلوبنا
هو ذلك الرصيد الكبير من البطولات والفارق الكبير بينه وبين أقرب منافس
حيث يبلغ الفارق 14 بطوله
كما أن الزعيم لن يستكين وإن تقدم عليه أحد المنافسين في أحد المنعطفات
فلابد أن يعود متفردا |