جميع الهلاليين من رؤساء للنادي ومسؤلين ولاعبين وكتاب وجماهير يقعون في نفس الخطأ منذ أكثر من أربعين عام

وهو خطأ بأن الآخر فيه الخير ونكتشف كل مره بأن بهم من القذارة ما الله به عليم

فمن متى كان الجو صافياً وراقياً في التعامل

فمن حقبة الشعوذة والسحر والتجاوزات الأخلاقية والقدح والردح

الى حقبة منصور البلوي وكيد النساء وغيرتهن

ان الوسط الرياضي يدار بهذا الفكر وهذا الأسلوب منذ الأزل

ولا نرغب بأن تعود حقبة حرق البخور والنفث في العقد ونكيد للرجال (اذا كان في المنافس رجل)

أنظروا إلى تصفية حساباتهم فيما بينهم فكل منهم يصل لإخراج الآخر من الملة (التكفير)

فهل تتوقعون أن يكونوا رؤفاء بنا .. لا والله لن يكونوا كذلك أبداً

لا نرغب بأن نصرخ مطالبين بحقنا فقط بل لا بد أن نضرب بيد من حديد كل من يقترب من الكيان حتى وأن أتى ماداً يده اليمنى فقابله بصفعة فردة حذائك اليسرى على خده

هذا هو التعامل الحق مع تلك العينات

وما هو الأجمل من ذلك هو تحقيق البطولات فلا أفضل من صفعاتها

ولكن لن تكون الا بجلب لاعبين على مستوى فني كبير جداً داخلياً وخارجياً ولا مانع من استخدام مبدأ التكديس ما دام فيه مصلحة للهلال

تحياتي