كأنك تدري يالصخره أن محسوبك كان المغرب فالمستشفى
أيام الصحابة رضي الله عنهم ماكانت المرآه تمشي في منتصف الطريق
كان ممشاها بجانب الجدار لأن منتصف الطريق للرجال , ولا كان تعرف المرآه من ناحية
الوزن !
اما الحين تغير الحال , حتى فالمطعم تجيك المرآه شوي وتلصق فيك ! أين الانوثة يا معشر النسآء
!
سمو سيدي الصخره : سر ونحن من ورآئك ! وشكل هالموضوع بيقلب هوآش
!
شفت الموضوع وجيت على خشتي دام فيه مجاكر لمعشر النسآء
ولي عودة