المدرب لم يكن سيء وليس مسوول عن اضاعة الفرص الثلاث لتراوري التي لو تحقق منها فرصة واحدة لكان هناك كلام اخر ثم ان الهلال في الشوط الاول وحتي قبل تسجيل الشباب الهدف كان الهلال هو الافضل وفريق الشباب مجموعة استفادت من الفرصة الوحيدة مع مباركة من الحكم العجوز واعتقد انة مصاب با الزهايمر فمسح كل قوانين الكرة من جمجمتة واصبح الشوط الثاني يعج بالاخطاء التحكيمية التي لايخطيء بها مبتديء حتي وصلت الي درجة المهزلة مما يوءيد ضرورة الاستعانة با لحكم الاجنبي والخسارة هي مفتاح التصحيح وفي مثل هدة الضروف قد تكون مفيدة فهي خير من فوز قد يخفي اخطاء يجب علاجها في الوقت المناسب |