اختي الفاصلة فتاة الاسلام ما قلتيه هو حقيقة لاجدال فيها
ولكن اسمحي لي في الماضي البنت لابن عمها لقلة البنات
او انها لاتطلع من العائلة الابشق الانفس
اما الان فالبنات ضعفين الاولاد ويجب ان نفكر في الحل
فأما نزوجها ونسترها هذا اذا حالفها الحظ من شخص تقدم لها
وإلا علينا ان نتنازل عن بعض ما نسميه كرامه اتباعا لقول الودود الرحيم سبحانه:-
{ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ } [الروم: 21].
و قتداء بحبيبنا محمد (صلى الله عليه وسلم) حين نادى الشباب إلى الزواج وحثهم عليه فقال: « يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء » [صحيح ابن ماجه: 1495] |