مقطتفات..........
قال ( اسطورة ) الهلال ومبتدع المتعه في الملاعب العربيه
يوسف ابن ناصر ابن ثنيان :
أديموس لم يفشل والظروف لم تمنحه الفرصة ليقدم كل ما لديه..
الجمعان أسقط نفسه بنفسه رغم أنه أفضل لاعب عربي..
وسألوا الاسطوره..
وقال الاسطوره عن اد ديموس عندما ساله المحاور عن فشل ادديموس
" قال ان سبل النجاح لم تساعده وهناك ظروفا متنوعه ومتعدده لم تساعده على النجاح
وذكر ان الاصابات لها دور ( وان بعض اللاعبين فاشلين لم يقلها وانما قرات مابين السطور )
وقال اكاد استغرب كيف نطلب من المدرب النجاح والتفوق وسبل تحقيق ذلك غير موجوده"
الاخيره هي ما بين السطور
قال ابوسلمان
لماذا لا نستغني عن الجمعان
هبت هبوب ( المعارضيين ) غضبا على جرأتي ! وانصفني ولله الحمد ابا ناصر اسطورتنا...
ابوسلمان قال نستغني عن الجمعان (اخطا ابو سلمان)
ولكن هل اخطاء ( الاسطوره ) ؟
يقول الحكماء...
عندما تكون الجهالة نعيما!
من الحماقة ان تكون حكيما!
حاولت ان اطبقها ولكن الوعي ( بداخلي ) رفض مجاراة عقول البعض طمعا في كسب ودهم !
فالهلال اهم بنظري من رضاء الناس
الجمعان بنظري..
لاعب ذو امكانات خارقه لكن ينطبق عليه المثل القائل : ما لا يصلح ( الضمه على اليا أي يعدل ) تركه اصلح وهذا افضل مثل ينطبق على الجمعان !
من منا ينكر امكانيات الخارقه ؟
لا اظن لان لا يمكن ان يوجد بين الهلاليين مجنون
لكن التساؤل الاهم ( هل الجمعان مفيد ) ؟
اجابتي الشخصيه لا
انتم الله اعلم !
الاستغناء الاستغناء... الاســـتــغــناء ظروري عن البعض
(عقليات)
يكفي لو لعب الجمعان نهائي وسجل هدفا ( قائل هذه المقوله فاتت عليه ان الجمعان مؤهل للطرد في دور الاربعه)
اخر ( سنقبل بسامي لو لعب بعكازات )!!
هل من يقولوا هذا تهمهم مصلحة الهلال والبقيه ( خالف تعرف ) ومندسين ؟
ربما....
( تبرير )
عندما طالبت بالاستغناء عن سامي والجمعان والشريده وخليل وغيرهم من نجوم الخبره لم تصل للاغلبيه ما اقصده للاسف فانا لا اقصد الاستغناء في لحظه او ثانيه !
انما تدريجيا..
" روما لم تبن في يوم واحد " !
اذن التجديد التدريجي حاصل لا محاله
( تخيلوا )
الهلال الاولمبي في الموسم القادم
اضف اليهم
الدعيع
عمر الغامدي
الشلهوب
الدوخي
المفرج
بندر الماس
خالد عزيز
سامي ( كاخر موسم )
نواف
الحربي
المطيري
ماذا سيكون وقتها ؟
( اماني او اراده وقرار ) ؟
لا يمكن ان نتطور بالاماني والعواطف ولكن حسم الامور متطلب
فيقول امير الشعراء : وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا !
ويكمل نفس الشاعر رحمه الله ( وما استعصى على قوم منال اذا "الاقدام" كان لهم ركابا )
اذن القرار القرار القرار وعدم التفكير باراء المعارضين فاذا اردت اتخاذ عمل تجنب العواطف
( الايمان بالقرار )
اذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة فان فساد الرأي أن تترددا
هل هناك من سيكون الجريء ويملك الشجاعه لـ(ـيغربل) هلالنا الحالي للحفاظ على الزعيم ؟
اتمنى ان ارى هذا الرجل الشجاع.... اتمنى
( اهون الشرين )
يقول المثل اختر اهون الشرين
فاما ان تبقي اشباه اللاعبين او تكون فريقا وتغامر ولكن الارجح ان النجاح سيكون الاقرب فبالتجديد لابد من النجاح بأذن الله
(رسالة الي رئيس )
لا تؤجل عمل اليوم الي الغد !
فانت وعدتنا بافكار وتجديدات وتطوير بالفكر الاداري والرياضي
فلماذا لا تبدأ وتغير مفاهيم بعض ( العقول ) والتي تطالب ببقاء سامي على عكازين لا سمح الله وبانتظار تسديده من الجمعان ؟!
فلا تنساق الي البعض فحب الشيء يعمي ويصم ولو سألت اهل العواطف سيعارضون ولكن انظر للصح
فبصفتك اداري ومؤلفا... من المعروف ان الاداري الناجح الايمان بالشيء والاصرار عليها اما التراجع فسيكون بداية الفشل للاسف !
(هل من ثائر ) ؟
الثائر هو الذي يقوم بالثوره من اجل الاخرين !
اذن لماذا لا يكون لهلالنا ثائرا, مجددا ومصلح للخطايا ؟؟
( معضلة الهلال )
يرفض ( الكبير ) دائما ان يكون له شركاء!
فان انت تجاوبت معه فلن يقبل ( هدم ) صنمه وتمثاله
وعندما يثور عليه ( البعض ) فهم في تظر التاريخ ان لم ينجحوا خونه !
وان نجحوا فهم المنتصرين فمابالك ان حالف نجاحهم نجاحات اخرى ولنجعل الهلال مثلا
لو ان الثوار بعد ان ثاروا حققوا النجاح الاهم ( بطولات ونجوم وابداعات ) فسيزداد النجاح نجاح اخر
ولا يكتب التاريخ الا ( المنتصرون )
في الهلال ماذا نجد الان حين ننظر ؟
نجد للاسف الهواء والشقاء القديمين في اعلى مستوياتهما المعهوده, يسحقان الطبقات ( المسحوقه )
هل الهلال بحر
الكبير يأكل الصغير ؟
الاجابه مع كل اسف نعم !
حزبية الهلال..
اصبح الهلال في التسعينات احزاب ( على مستوى اللاعبين ) وفي اخرها للاسف تحولت الحزبيه الي رجالات الهلال وهذا مالم نتعوده سابقا !
هل بامكاننا القضاء عليها ؟
نعم ولكن بمشقه
( عبقريه بلا ذكاء )
الامال الكاذبه غير المدركة وغير المستطاعه نوع من التنفس الروحي, وهي طاقه غير قابلة للاستهلاك. ان الامال كالحياة في انها لا تكون الا مستقبلا!, فنحن لا نحيا فيما مضى.
بل فيما ســـــــــيـأتي..
وليس الذي بين الاتي والماضي الا خطأ وهميا لا وجود له, فلا مستقبل بدون امل كما ( والاهم ) لا حياة بدون مستقبل
فالمستقبل امامنا
اما الماضي او ماذهب فهو كقطعه ( ميته ) من حجارة التاريخ الذي لا يتصل بنا او اتصل بنا وانتهى او مازال معنا وحتما ولابد ان ينتهي
( حضارتنا )
ان حضارة الهلال تتحدى اليوم ضميرها.. فهل من منقذ ؟
يقال:
ان الشعب الذي سار في طريق الحضارة قد يكفيه الأمل في الحصول على كل شيء ما لكي يتغلب على الجمود, اما الشعب الذي يراد منه ان يدخل في هذه الطريق- طريق الحضاره- ويراد منه ان ينطلق الانطلاقه ( الاولى ) فأنه يحتاج الي اكثر من هذا, حتى ليحتاج الي ان يكون مهددا بالفناء بأن يظهر سلاح جديد يهدد به
نكرر ( وما نيل المطالب بالتمني وانما تؤخذ الدنيا غلابا )
البشر ( افراد ومجتمعات ) وقس على ذلك جماهير
للاسف تتحكمهم عواطفهم وخيالاتهم ومخاوفهم وامانيهم
فهل نتجه للواقع ( والذي لابد ان يحدث ) او نجعل عواطفنا وما يقارنها تتحكم بنا؟
( حال الهلال )
مقارنة بحبهم للنجوم والخوف من ذهابهم ينطبق عليهم وان تقول لهم بأنهم يعيشون كل حياتهم برضاعه عقليه ونفسيه واخلاقيه لا يريدون " الفطام " منها, وانهم ليفضلون الرضاعة حتى لو من اثداء ميته !
اتمنى ( كهلالي ) ان نتخلص من ( قوقعتنا ) التفكيري وننظر للامام نساعد من معنا اليوم من النجوم على ان لا نرغم عقولنا بأنهم باقيين
فلابد ان نقتنع بأنهم راحلون لا محاله
ولن تبقى سوى ذكراهم
لنخرج عن ( عامية ) التفكير السطحي والتي يتغلب عليه العاطفه ولا نلغيها ولكن نجعلها بوقتها ومع ذلك لا نجعل عواطفنا للنجوم الذين احببناهم يحعلنا نقف ولا نفكر بمستقبل مضيء للهلال
المستقبل= الحياة= الاستمرار
اما غير ذلك فحتما سنسقط سقوط عنيف يصعب علينا ( الوقوف بعده ) سريعا
لكن لماذا لا نسقط ( واقفين ) ؟
ازيلوا من عقولكم ( عواطفكم ) المتحكمه بها واجعلوا المنطق هو الحكم
جردوا ( تفكيركم ) واتركوا عواطفكم وانظروا لمستقبل زاهر
( استعجل ببطء )
ولكن مع ذلك لا نريد تغيير جذري فالتدرج بالاشياء اقرب الي المنطقيه
خاتمه..
قد يدرك المتأني بعض حاجته وقد يكون مع المستعجل الزلل
تحياتي واحترامي للزعماء
