من أول يوم رحل الدوخي على مقر الزعامة باحثاً عن فرصة لتحسين وضعه المادي وخوض تجربة جديدة افتعلنا وهم يسمى الدوخي

في كل مناسبة نخرج ونقول الدوخي لو أن الرئيس محمد بن فيصل حافظ عليه أو لو أننا نستعيده للمعقل الهلالي ولو ..............إلخ

صحيح أن أحمد الدوخي من أفضل من مر بهذا المركز لكن الزمن غلاب فالدوخي لو رجع للهلال ليس من فائدة من وجوده سوى رضى الجماهير عنه مع أنه لم يذنب وفيها استرجاع لشعبيته الهلاليه

يجب أن نحترم تاريخ الدوخي العريض فهو مع النجوم الذين رافقوه استطاع الهلال اضافة الكثير من الإنجازات فمن الظلم والجور نسلبه منها أن نضعه في أعيننا بصورة الخائن فهو لم يفعل سوى الإحتراف
والبحث عن مصلحته ومصلحة عائلته المادية

ولكن كفانا من المطالبه في عودته لمعقل الزعماء مع كل التقدير