موبايلي والهلال

هما اساس رعاية الشركات للأنديه

الهلال زعيم الرياضة بكاملها

وموبايلي زعيمة الأتصالات بخدماتها وشعارها
وقد عرض عليها ثلاثة أندية بقيمة عقد الهلال ورفضت غير الهلال 0

وقد اربك هذا النجاح للهلال على مستوى الأندية ولموبايلي على مستوى الأتصالات فقد حققت ما عجزت عنه الشركة العجوز (الأتصالات ) في وقت وجيز فما تحصل عليه موبايلي من رعايتها للهلال اكثر ما تحصل عليه الشركة العجوز من رعايتها لكل الأندية وهذا ما اثار حفيظة كبار الحاقدين على الهلال في التوقيع مع (زين ) لقطع الطريق على موبايلي وجرها الى القبول بالأكراه اوفسخ عقدها مع الهلال 00 وهذا لم ولن يحصل بأذن الله لأن فيه من هم أذكى وأدهى من هيئة دوري المحترفين وهو الأمير عبدالله بن مساعد ورجال القانون في شركة موبايلي 0

فالهلال وموبايلي هما الأساس الآن في الرياضة والأتصالات ومن نجاح الى نجاح بإذن الله