الصحافة ياما ارتقت على أكتاف سامي ......
واليوم تحارب سامي لانه لا يوافق هواها .........
ويظل سامي شوكة في حلوقهم الى الابد ..........
......((( حقيرة الرياض ... أوكاز ..... نشرة الندوه الحائطية ..... سمط البلاد الأرضية ..... المدينة ..... خنزيرة الخراطية ..... وهلم جرا ... ))) ......
ويا قلب لا تحزن ،،،،،،،
تسلم يا MEDOoOo |