إذا عيّر الطائي بالبخل مـادر وعيّـر قسًّـا بالسفـاهة باقـل
وقال السها للشمس أنت خفية وقـال الدجى للصبح لونك مائل
وطاولت الأرض السماء سفاهة وفاخرت الشهب الحصى والجنادل
فيـا موت زر إن الحياة ذميمة ويـا نفس جودي إن لونك حائل
اللي فهمته من الأبيات أنه أكالحين جاء لمنا وحنا نلعب كورة بحارتنا أحد الأطباء , وقال للحكم خلهم هالمرة عادي يلمسون الكورة بيديهم ولا تحسب فاول , لأن الكورة ما تلوث الجلد |