| [ALIGN=JUSTIFY]
إذاً ارملة سوداء ...
يا الهي .. أذاً الانثي التي رضعت من ثديها الحنان و الدفء كانت في الاصل أرملةٌ سوداءٌ !!! تلك الاخت التي ترعى جبالاً من الرجال ببعد نظرها و حكمتها ، كانت تخفي بين جلدها ظلامٌ كثيف ..!!!
بتُّ أتذكر زوجتي و اتفكر ... هل من الممكن أن يحتوي ذلك القلب عىل طبقات عميقة من سمٍ زُعاف !!!!!!
مهلاً .. مهلاً .. كدت أنسى ، ابنتي ، تلك الملاك الطاهر التي ترميك بقبلاتها عندما تراك .. إذاً كانت تخفي روحاً طفيليةً !!!!!
أرملة سوداء ... يا الله ... ما اشد غرابتنا نحن معشر الرجال ... !!!!!!![/ALIGN]
اخر تعديل كان بواسطة » القاضي في يوم » 13/03/2004 عند الساعة » 10:23 PM | 