العيب فينا بصراحة العيب لم يكن عيب بتال وشاكلته بل هو عيب الصحفيين الهلاليين فقد ظهروا ضعاف جدا في دفاعهم عن حقوق الهلال وكذلك إدارة الهلال وأعضاء شرفه كما فعل الفقراوية فقد هبوا جميعا لشرشحة شيخ كل الرياضيين في وقت لم يجد من يقف معه من الهلاليين ويكشف سواد النصراويين وتعصبهم والمعروف أن ناديهم لم يقم إلا على التعصب وتدابير المكايد والتخطيط لخلق المشاكل للآخرين |