أقول ترا ماصارت طارق التايب وطارق التايب أزعجتونا فيه.
إذا قعد يحب فنيلة الهلال صار بعيونك مخلص .
تراه كان مقطع فنيلة غازينتاب التركي بالحببه وآخرتها شكاوي هو وإياهم.
طارق نجم على الوطني والرائد ونجران
الفرق الضعيفه أما الإتحاد دايم مهجدينه.
ياخي الثنيان ما أعطيتوه حقه مثل طارق |