الى وقت قريب استمد نجوم الهلال استمرارية نجوميتهم من خوفهم من النجوم الشباب وعدم ضمان الخانه لكن اليوم اصبحت الخانه حكر على اسماء معينه بل لاابالغ اذا قلت على اسر معينه قبل عام 1397هـ منذ 1384هـ والهلال يعانى من الواسطه واحتكار الخانه حتى استبدل الهلال ثوبه ورمى ثوب الواسطه فعاد للبطولات بواسطة الشباب المشكله ان للعاطفه دور نعم هناك نجوم ولكن النجوميه لها عمر يقدره المتمرسون من المدربين وتصطدم عقلانيتهم باهل العواطف والمخدوعين باللقاب فذاك ظاهرة المريخ وهذا نجم زحل (وذلك المدرى ويش )والهلال يدفع الفواتير وترمى خبرات المدربين بجرة قلم
وقناعتى ان كل لاعب لايفرض نفسه على المنتخب ليس جدير بالهلال
والدليل ان كل لاعب يسجل هدف في الهلال من الخصوم من الغد يضم للمنتخب وكل لاعب يوثر في لقائه مع الهلال يتسابق عليه السماسره فقوة الهلال بشبابه دائما واخذ هذه الميزه نادى الشباب فيتم اعارة او نقل لاعبين حفروا نجوميتهم واخذ الشباب خلاصة ابداعهم ثم يلقى بهم الى الفرق المتلقيه لرجيع الانديه
نادى الشباب لايقلق من اعتزالات احد ويربح الملايين الكبيره ويكسب شباب النادى تتذكرون الداوود والمهلل و فؤاد انور مثل هؤلاء لو ختموا حياتهم الرياضيه في الشباب الن يكونوا قلق اعلامى ومطالب لاتنتهى بحفل اعتزال ؟ لكن صرفوهم واحترموهم بطريقة تفيد النادى فحال ما يبدا اللاعب في انخفاض المستوى اكرموه بعرض يغنم منه لسنه او اثنتين والسلام الغشيان ربح الكثير من عقد بسيط ومثله عبدالرحمن اليوسف فماذا خسر الهلال مقابل ما ربح ان الهلال دائم بشبابه |