هات جبينك لأقبله لن أزيد على ماقلت , فقد كفيت ووفيت , هكذا الكبار دائماً مايحاربون أينما ذهبوا شمالاً أو جنوباً , سامي عذبهم سنييييين , وترك الكرة وهم يحتفلون ويترقصون ويقولون يافرحتنا سامي راح , ومازالوا يتكلمون على سامي , من قدك يابو عبدالله حتى وأنت معتزل مازال شاغلهم الأول هو أسمك . لله درك ياسامي وستبقى السامي بكل ماتملكه |