مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 06/05/2009, 09:34 PM
طارق ولد ليبيا طارق ولد ليبيا غير متواجد حالياً
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 30/08/2006
المكان: في الزعامة
مشاركات: 1,024
Post ۩ الهلال إلى دور الشجعـان و فرق إيران في طي النسيــان.•:*ღ هــذا من فضل الله۩ وما أشبه اليوم بـ البارحــة

السلام عليكم
إنَّ الحمد لله، نحمدهُ ونستعينهُ ونستغفرهُ ونستهديهِ، ونعوذُ باللهِ من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا .
من يهدهِ اللهُ فلا مضلَّ له، ومن يضلل فلا هادي له.وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمداً عبده ورسوله. من يطع الله ورسوله فقد رشد
ومن يعصهما فإنَّه لا يضر إلا نفسه ولا يضر الله شيئاً.
_____________________________________________


قلمي يدغدغني , ويطلب ود اصابعي
لكي أسحب به , و أجرّه ممنوناً لا مكروهاً , على صفحات الشبكة
طالباً منَي , بـ أن أشاركه فرحتكم , وما أطيب من هذا الطلب
كيف لا !! وهو يريد أن يخط بـ حبره , عن الهلال النادي السعودي الـ" عريق " تأهل للدور القادم من " دوري الشجعان "
و أقصى نادي إيراني " غريق " , بات الأن في " طي النسيان "

_____________________________________________
...

" هذا من فضل الله "
نعم , هكذا تعلمنا نحن العرب
وهكذا تنورنا على طريق الحق بإذن الله , وهكذا أوضح لنا مشائخنا
وكما جاء في النهج الصحيح
لا ننسب الفضل لـ علان و لا فولان !×!
ولا نتبارك لا بـ جاه " زيد ولا عبيد " !×!
فـ الفضل لله
...
ليس كما نرا فيما سبق ورأينا اليوم في تلك المدرجات" الإيرانية "
ينسب الولاء والفضل لغير الله , و التبارك والجاه لمن لم يعرف طريقاً لحق الله

_____________________________________________

" ما أشبه اليــوم بـ البارحة "
في لحظات أرجعت شريط الذكريات وإقتبست من ركن اللحظات الرائعة و التي تتراك بـ الشريط ,بـ القرب من محيَّ العقل
أقتبست لحظة التفوق على الأمبراطورية الفارسية في موقعة تصفيات كأس العالم في حضور أكثر من 100 ألف مشجع
وفي الحضور الرسمي في المنصة ,, ولكن كان حضور المحظور بالصور ,, من المحظور
في تلك الموقعة , لقن المنتخب السعودي إيران درساً لن ينساه كل من شاهد تلك الملحمة
تلك هي البارحة
...
و بين الامس و اليوم في دوري الأبطال ,, تكرر السيناريو
وها هي الفرق السعودية
تكمل ما بدأ به منتخبها
و لـ تنهي النزال
بـ الضربة القاضية
و تأكد
على أنه زمن علو كعب الكرة السعودية على تلك " الكويرة " الإيرانية
...
.
في الحقيقة
مشاعري جياشة في هذه اللحظة
ولديا الكثير لكي أقوله
ولكن ربما الفرحة , ألزمتني الصمت
فـ أحياناً يكون الصمت أبلغ من الكلام
...
اضافة رد مع اقتباس