| اخي الكريم
البلطان لم يجد من يقول له (( اسكت حتى يسكت )) فبعض الناس لا يسكت حتى تقف على رأسه وتقول له اسكت حتى يتعلم الأدب ويسكت ..
فقد رأينا قبل سنه ونصف تهجماته الكبيره على النادي المقابل وكان منها مقابلة في جريدة الرياضية ، ولكن حينما التف المقابلون ضده وردوا عليه بالإعلام وكانوا موحدين ضده رأيناه يأتي صاغراً ويبوس الأيادي كعادته ويطلب الغفران ..
نعم هذا الشخص الوصولي الذي هو بدون مالديه من مال لاشيئ ، مجرد شخص حقود وصولي لاهم له إلا التصريح لزيادة الإلتفات إليه ، وهو أقل من أن يلتفت إليه ...
نتمنى أن يتخلص هذا الوسط الذي اصبح لا يشرف القائمين عليه من كثرة الدسائس والأحقاد والضرب من تحت الحزام وتدبير المكائد وضرب مقومات الوطن من لاعبين وأندية جلبت للوطن الكثير من الأمجاد ، ولاعبين جلبوا السمعه والقوه لدوري الوطن ولرياضة الوطن وجلبوا السمعه الطيبه له ، فلم يكن من جزاء لهم إلا تدبير االمكائد ضدهم ، وضربهم لمصلحة شخص وصولي من هنا ، او شخص حقود من هناك ، ضد مصلحة الوطن ، ورياضة الوطن ...
ولكن لا نقول إلا (( رحم الله قائد رياضتنا فيصل الوطن )) ففي أيامه لم يكن لاحد صوت ولا يستطيع احد ان يقوم بربع مايقوم به أمثال البلطان ، والبلوي ، والدهمش ، وعبدالهادي ، والحبل على الجرار ...
نسأل الله السلامة لرياضة الوطن ، فماعادت رياضة ، ولكنها ملاكمة مستترة وضرب تحت الحزام ..  | 