وإلى من سأل عن ياسر وقال (وينه) فياسر يقول لكم شكراً على السؤال، فقد أيقظتم عزائمي بعد غفوتها وعنفواني بعد خموله وها أنذا أردد: أنا هنا في استراحة ... هي شباككم ... وهذا فقط منبري الذي أعلن فيه عن نفسي ومكان وجودي ... ويغني جمهوري لأجله طرباً وما عدا ذلك فلا يعنيني. لغة الكلام تنسى لأنها جعجعة لكن لغة الأرقام خالدة في التاريخ، فهل وعى ذلك من قال: «ياسر وينه»؟
كلام رااااااااااااااااااااااااااااائع راااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع قمة في الروووووووووووووعه
اختكم ميمي |