أقول رغم كل ما أظهره الأخ الوليد من مشاعر الحسد والحقد على من هم أفضل منه. إلا أن أحداً لم يعره
اهتماماً؛ لمعرفة الجميع بالرجل الذي لا يجيد سوا إصدار البيانات والدخول في المهاترات والمداخلات الفضائية
فهاهو أحد جماهير ناديه يهدده بفضح ما يقوم به من تحويلات بنكية لحسابات مشبوهة إذا لم يغادر النادي،
وقد استقال فعلاً، وهرب من الفضيحة، فهل نصدق هذه الشائعة عنك أيها الوليد الخلوق. |