قرأت موضوعك مرّتين ..أسلوبكَ يتسرّب إلى الروح بلا عناء .. هذا ما يجعلني أنقادُ طواعيةً لحرفٍ كهذا !
أستطيع أن أتكهّن بهذا الشعور الغريب / المُخيف الذي يراود الذاكرة بلحظة التوحّد
خصوصاً عندما تطل وجوه لم تعد هنا الآن
و تسمع أصوات اختفت عن مسامعك منذ زمن
كل شيء قديم نقي و أبيض و على السجيّة .. بوقت أصبحت الآن النفوس أصعب و متاعب الحياة و همومها أكثر تعقيداً