مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 14/04/2009, 11:08 PM
مجنوووووون الازرررق مجنوووووون الازرررق غير متواجد حالياً
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 22/01/2006
مشاركات: 159
الامير خالد بن طلال يلجم العلمانين والليبراليين لله درك يا خاالد..............

السلام عليكم جميعا


اليوم وانا اتصفح النت اعجبني رد البطل الامير خالد بن طلال في قناة دليل

هذا الامير دائما ما يسعدني بردوده واطروحاته

يعني يبرد القلب في زمن كثر فيه من يستهزىء بالدين واهله

مرة اقول اللله يجزاك خير يا سمو الامير

انزل تحت واقرا وبرد قلبك


عاجل - ( متابعات )

نفى إعلامي سعودي معروف بتأييده لمفهوم الدولة المدنية، أن يكون ممن يسعون لاستيراد النموذج الغربي وتطبيقه في المملكة، موضحا أن الدولة المدنية التي يقصدها هي دولة الشورى المتمتعة بمؤسسات تستند إلى الشريعة في عملها.
وقال الكاتب قينان الغامدي في حوار بثته قناة "دليل" الفضائية عبر برنامج "البيان التالي"، أنه بدأ خلافه مع الطرف الآخر مقدما حسن النية، بعدما وجد من يدعو إلى دولة دينية في بلاد الحرمين، وهو وصف مرفوض ولا يصح بحق هذه البلاد، معتبرا أن المملكة دولة مدنية تحكمها الشريعة، بخلاف الدولة الدينية التي يتسلط فيها الفقيه على الحكم.
ونبه إلى أن "المدنية" ليست عقيدة بقدر ما هي وعاء، داعيا مخالفيه الرأي -وعلى رأسهم الشيخ سعيد البريك- أن يبينوا له حقيقة الدولة الدينية التي ينادون بها.
وقد شهد البرنامج مداخلة اتسمت بالصراحة من قبل سمو الأمير خالد بن طلال، تحفظ خلالها على تسمية أحد بعينه لكنه أكد أن العلمانيين والليبراليين في المملكة هم أناس بلا هوية، فهم يتحدثون في مجالسهم الخاصة بما لايستطيعون قوله في الإعلام، خشية خضوعهم للمحاسبة.
وكشف الأمير خالد أنه اجتمع ببعض هؤلاء في جلسات مصارحة، تبين من خلالها أن هدفهم النهائي يتمثل بإلغاء الشريعة الإسلامية وكل مايمت لها داخل الدولة والمجتمع، كما إنهم يتطلعون إلى تغيير نظام الحكم وإحلال الملكية الدستورية مكانه.
وطالب بأن تتوقف هذه الشريحة عن التواري خلف عبارات لم تعد تخدع أحدا، متهماً كتابات الليبراليين والعلمانيين بتأجيج نار الإرهابيين والمفسدين وتحريضهم، وعليه فإن من الواجب التصدي لهذه الكتابات ومنع نشرها.
وأعاد الأمير التذكير بأن دعاة العلمانية والليبرالية في المملكة لا يقولون سوى ربع الحقيقة أو نصفها، ولو تحدثوا بما يريدون لرأينا الكوارث، مشددا على وجود معركة واضحة وفاصلة بين الشريعة الإسلامية وأنصار الدولة المدنية المستمدة من الغرب
.


اللهم انصر من نصر دينك

ااامين
اضافة رد مع اقتباس