أهلا أخي طارق
الإختلاف بالرأي ( يُفسد ) للود قضية !!
هكذا هي العبارة التي تُطبق في الواقع للأسف ! وحتّى إذا تجاوزنا الإختلاف السياسي أو الفِكري أو ... إلخ بين البشر و الذي قد نشب بسببه حروب ُخلفت عشرات بل مئات الضحايا في العالم أجمع إلى ما هو أقل من ذلك في الحياة العادية ستصطدم بالمقولة أعلاه !
و بما أن الشيئ بالشيئ يُذكر , هناك أشخاص يخالفون لأجل المخالفة و بطريقة وقحة بعض الأحيان و لو كان يعرف سلفاً أن الحق ليس معه. فقط لمجرد هوى في نفسه .
دمت بخير
