أخي هلالي طرابلسي :
والله لو عندي طاقة وأستطيع تقديمها لطارق لما ترددت لحظة ... ولكن يبدو ان قدرنا أن هذه الأقدام المبدعة بدأ يأخذ منها التعب مأخذاً ... كيف لا وهي تقدم ما تقدم ولا نحس نحن بتعبها وكل ما نحسه هو متعة في النفس وفرجة للعين وأنس ما بعده أنس ...
كما قال الإخوان : فنياً ما زالت الكرة بين اقدام طارق وهو قادر على قلب جميع التوقعات ... ولكني بمعرفتي القديمة بطارق لا أتمنى له أن يدخل في نفس الدوامة التي دخل فيها نواف التمياط قبله بعد ان اجتمعت عليه الظروف هو الآخر.
لن أودعك يا طارق فأنت دائماً في القلب. |