مميّز في تناولك للفكرة .. جميلة إسقاطات الموضوع على حوادث لها علاقة بالموروث
تذكرت أبيات ناسية لمين يمكن لابن زيدون لكنها جميلة بهالخصوص :
من اليوم تعارفنا و نطوي ما جرى منا
فلا كان ولا صار و لا قلتم و لا قلنا
و إن كان و لابد من العتب فبالحسنى
فقد قيل لنا عنكم كما قيل لكم عنا
كفى ما كان من هجر فقد ذقتم و قد ذقنا
فما أحسن أن نرجع إلى الوصل كما كنا
للأسف أفتقد هالمهارة أنا , دائماً أكون :
- الطرف المُتسبب بالاستفزاز
- الطرف الذي يعود للاعتذار متظاهراً بالبراءة و إنه أخذ درس مُعتبر
- الطرف المتنيّل بستين نيلة