على أي أساس تدافع عن ياسر ..

عن كورة رماها للخلف براسه .. وقبلها ترك 6 فرص أمام المرمى ..


أو عن قتاليته التي اختفت .. وروحه الأقل من عادية ..



أسطورتنا سامي .. عام 1416هـ .. نصف الدوري لم يسجل ولا هدف

ولم يعتب عليه أحد ..

لأن المباراة تبدأ وتنتهي وهو يعطي بكامل جهده وقوته .. ولكن لم يكن موفق بالتسجيل ..

وعاد للتسجيل بهدفين في نهائي الدوري ضد الأهلي ..



مشكلة ياسر .. لاتعلم هل نظرته محدوده فقط تجاه هدف واحد ويكون جميل في طريقته .. أو أن يسجل عشرة اهداف كالآخرين ..



أمنيتي .. يتصدر ياسر هدافي الدوري ..

متى سيكون ذلك ؟؟ وهو الآن يعيش قمة مستواه البدني والفكري ..





جاوبني لو سمحت ...