بعد خروج عمر الغامدي توالت الفرص الوحداويه وكاد ياتي هدف لولا براعة الدعيع بعد توفيق الله حيث ابقى المدرب على الخثران وهو في الحقيقه ليس محور تقليدي حتى ان بناء الهجمه انعدم تقريبا حتى الهدف جاء من كره ثابته
بينما قبل خروج الغامدي كان الفريق يصل الى المرمى لكن المهاجمين لم يوفقوا ارجو ان يتنبه الكابتن عبد اللطيف الحسيني لذلك مستقبلا وهو بلا شك مدرب كبير ماهي كل مره تسلم الجره والف الف مبروك الفوز